حوار صحفي CAN BE FUN FOR ANYONE

حوار صحفي Can Be Fun For Anyone

حوار صحفي Can Be Fun For Anyone

Blog Article



تمت الكتابة بواسطة: رندى قطيشات آخر تحديث: ٠٦:٥١ ، ٣١ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً تعريف الهدف

على الصحفي أن يُدرك أنّ طرح هذه الأسئلة يطلق شرارة التفكير النقدي عند تحليل البيانات.

إن الحداثة هي بالضبط ما نكب فلسطين وأنقذها في ذات الوقت، ولهذا فما يقترفه النظام العربي من تواطؤ في استمرار مذبحة غزة لن يحل معضلته لأن المسألة الفلسطينية أنشب جذورًا في نسيج الوجود العربي من أن تُصفّى بمذبحة. القضية الفلسطينية نظريًا يمكن تصفيتها بالطبع، فليس عند العرب امتياز وراثي يمنعهم من التاريخ، ولكن لكي يحدث هذا يجب أن يحدث أمران: إبادة الأغلبية الساحقة من الشعب الفلسطيني، وإبادة العرب ثقافيًا؛ أي أن يطوّروا هويات جديدة تمامًا تقطع كل تراكمهم الحضاري لألفي عام.

إن الحوار الصحفي هو مقابلة شخص ما مع صحفي أو أي شخص آخر يعمل في مجال الإعلام، وذلك لأغراض الإعلان والعلاقات العامة، وكما تهدف هذه المقابلات لتقديم وتزويد المعلومات والتفاصيل عن الشخص وغيرها، وأيضًا لخلق الاهتمام وزيادة الوعي، بالإضافة لذلك يوجد العديد من أنواع الحوار الصحفي منها يعرض على التلفاز أو الإذاعة أو يكون مطبوعًا، ولذا سنتطرق في هذا المقال للحديث عن أهم الأمور المتعلقة بالحوار الصحفي.[١]

أولاد وأحفاد هؤلاء العمال أصبحوا اليوم في نسيج مجتمع المدينة وبرجوازيتها؛ دخلوا مدارس الدولة ومعاهدها المهنية وجامعاتها واندمجوا في أشغال الطبقة الوسطى. لا يمكن فهم التغيُّر الحاصل في هذه المجتمعات إزاء القضية الفلسطينية بدون احتساب هذه النقلة الطبقية-الثقافية التي حققها المواطنون من أصول عربية أو مسلمة في هذه المجتمعات. هذا ما تحاول النخب الأوروبية اليوم الوقوف أمامه، ولكن لأنه تحوّل تاريخي فلا يمكن في الحقيقة التصدّي له إلا بالحرب. ما تفعله نخب أوروبا اليوم إزاء حرب الإبادة على غزة وإزاء قطاعات من مجتمعها ترفض هذه الإبادة هو شدّ الاستقطاب إلى حدود قصوى تنبئ بتحول الاستقطاب إلى احتراب أهلي ثقافي خطير ولا يبدو أن ثمّة عقلاءً مستعدون تجنّبًا إياها لعقد تسويات اجتماعيّة تعترف بالتحولات التي تحدث وتضعها في الاعتبار في أثناء عملية صناعة السياسات. وهذا له أسباب كثيرة ليس هذا نور مقام الخوض فيها. المهم هنا أن هذا السلوك الأوروبي يطابق السلوك العربي؛ لم يعد النظام العربي يقبل بأن يتقدّمه الشارع في القضية الفلسطينية، أصبح يريد أن يحبس الشارع خلفه مهما كانت سياساته وأن يوقف كل تحولات المجتمع السياسية والجيلية؛ يبتغي تأميم القضية الفلسطينية بحيث تصغر إلى شأن يعالجه جهاز الدولة مثل أي شأن بيروقراطي آخر.

× الرئيسية تصفح النسخة الورقية العدد الورقي المحليات أخبار المناطق الدولية الاقتصاد دنيا الرياضة الثقافة الفن خزامى مقالات اليوم الرأي الكاريكاتير الأخبار المصورة فيديو الرياض التقارير الرسومية

أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا

وتم ضربي بشكل مخيف وتهديدي بالسلاح. بلحظة كنت أتوقع أنني سأموت، وكتبت عن هذه اللحظات في تدوينة شرحت بها كل ما حصل هذا اليوم الذي تم اختطافي به.

يتم تنويع الأسئلة في المقابلات الصحفية لتشمل الأنواع التالية:

ويلر: في كثير من رواياتك وقصصك من الملاحظ أنك تكتب عن الطفولة. إنها واحدة من الثيمات المهيمنة على أعمالك. لماذا تعود دائمًا لطفولتك في كتاباتك؟

هيثم سعد الباحث المتخصص في الإعلام الجديد يرى أهمية "كلوب هاوس" في التسويق السياسي (الجزيرة) فرصة للحوار

هل تعتبر نفسك قياديًا أم تلميذًا؟ كم تتوقع أن تعمل في هذه الشركة؟

To get e-mail updates relating to this entity_type , make sure you enter your email down below. If You aren't already registered, this tends to develop a PS account for you personally. You should acquire an activation e mail shortly. Terminate

الفنان عبدالباسط عبسي: عندما انتصر الفن لقضايا المرأة اليمنية الريفية

Report this page